قصة ماقبل النوم

قالت الساحرة الطيبة لسندريلا أنها ستذهب إلى الحفل، بشرط أن تعود قبل الساعة الثانية عشر، وإلا سيرجع كل شيء إلى ما كان عليه فوافقت سندريلا وذهبت إلى الحفل. اندهش جميع الحضور بجمال سندريلا الفاتن، وفستانها الساحر وذهب إليها الأمير، وطلب أن ترقص معه، وأخذا يرقصان طوال الحفل حتى سمعت دقات الساعة الثانية عشر فهرولت مسرعة إلى البيت، وأثناء جري السندريلا وقع منها فردة حذائها فالتقطها الأمير؛ وأمر الخدم أن يذهبوا إلى كل منزل في المدينة ليعثروا على الفتاة التي يلاءم مقاسها الحذاء، وبالفعل توجه الخدم في الصباح إلى المنازل. عندما وصل الخدم إلى منزل السندريلا فتحت لهم الفتاتان الباب، وقاست كل منهما الحذاء، ولكن لم يكن على مقاسهما، فطلب منهم الخدم أن يأتوهم بأي فتاة أخرى موجودة في المنزل فخرجت السندريلا من غرفتها وقاست الحذاء، واندهش الكل فقد جاء الحذاء على مقاس رجلها تمامًا. حولت الساحرة الطيبة سندريلا إلى أميرة جميلة، وذهبت مع الخدم إلى الأمير الذي ينتظرها، وعاشا في سعادة وسرور، وسامحت سندريلا أخواتها وزوجة أبيها؛ فهي فتاة طيبة تملك قلبا حنونا كأمها.

  1. قصه ماقبل النوم للاطفال
  2. قصص قبل النوم - قصة ملابس العيد
  3. قصص اطفال قبل النوم باللغة العامية - موقع مُحيط

قصه ماقبل النوم للاطفال

محمد السواح أبريل 5 2021.

اشتد المرض على والدة فرح وكانت فرح ترعاها وتجلس دائمًا بجوارها حتى اشتدت المعاناة على والدة فرح وماتت، حزنت فرح ووالدها أشد الحزن على فقدان والدتها، أصبح الأب قلقًا على ابنته ويريد الاطمئنان عليها قبل وفاته فقد كبر في السن. ذات يوم طلب والد فرح أن يتحدث معها؛ فجاءته مستفسرة عن الموضوع الهام الذي سيحدثها فيه؛ قال الأب أن هناك خاتمًا ذهبيًا قد تركه عند صديق عزيز لديه وطلب من فرح إذا حدث له شيئا أو توفاه الله أن تذهب لصديق سليم، وتأخذ منه ذلك الخاتم فسيضمن لها حياة سعيدة. حزنت فرح لكلام أبيها وخافت عليه أن يموت ويتركها وحيدة، وبالفعل لم تمر فترة كبيرة حتى مرض الأب ومات، تذكرت فرح وصية أبيها وذهبت تبحث عن سليم صديقه، تناقلت بين الشوارع والميادين تبحث عنه ولكنها لم تجده، وفي يوم أثناء البحث مرت على غابة فجلست بجوار شجرة تستريح من الحر تحت ظلها. وإذا بشاب جميل الطلعة حسن الوجه يلبس ملابس بيضاء، ويركب على حصان أبيض ظهر من بعيد، وقفت فرح وذهبت إليه وسألته من يكون قال إنه ابن سليم، فرحت فرح وسألته عن مكان والده فهي تبحث عنه منذ أيام، فدلها الشاب على أبيه. أخبرت فرح صديق والدها بقصة الخاتم الذهبي، وبالفعل قال سليم أنه خاتم سحري يحقق لها ما تتمناه، وسيعطيه لها بشرط واحد؛ تساءلت فرح ماذا يكون هذا الشرط يا ترى؟ قال سليم أن هناك وثيقة مطلية باللون الذهبي موجودة في صندوق، من بين ثلاثة صناديق سوداء وأنها يجب أن تجلب له تلك الوثيقة ليعطي لها الخاتم، سألته فرح كيف تجلب تلك الوثيقة من الصندوق؛ فأخبرها أنه سيعطيها مفتاح واحد من مفاتيح الصناديق، ولكن صندوق منهما يحوي عقرب وصندوق آخر يحوي ثعبان سام لذا يجب عليها اختيار الصندوق الصحيح.

قصة ماقبل النوم للاطفال

ولكن لم تهتم ندى بكلام والدتها ، وفي نهاية العام الدراسي أعطت المعلمة الشهادات لكل الطالبات ، وكانت نتيجة اختبارات ندى سيئة وغير مرضية ، فعلمت ندى نتيجة خطأها ، وقررت أن تهتم بصحتها ، وتكثر من الفاكهة والخضروات ، وأن تمارس التمارين الرياضية في كل صباح ، في العطلة الصيفية. فعادت ندى لنشاطها وخفة وزنها ، وكانت تنام في الوقت المحدد لها ، وتستيقظ باكرًا وتقضي أوقاتها في القراءة واللعب مع صديقاتها في الحي ، ومرت العطلة الصيفية وعادت ندى بكل حماس للمدرسة. وفي البداية لم تتعرف صديقاتها عليها ، بعد أن أصبحت رشيقة ، وأخبرتهم عن سر رشاقتها وهو الحفاظ على طعام صحي والبعد عن الحلويات والشكولاتة ، وكانت ندى متفوقة في الدراسة ، وتذاكر دروسها أول بأول ، فأهدت لها المعلمة جائزة الطالبة النشيطة ، لأنها استفادت من العطلة الصيفية ، وغيرت عاداتها نحو الأفضل. قصة صياد ماهر: ذات يوم رأت عجل البحر الأم أنه آن الأوان لصغيرها أن يتعلم كيف يصطاد الأسماك ليحصل على طعامه بنفسه ، فأخبرت عجل البحر الصغير أن يتجول ليرى كيف تصطاد الحيوانات البحرية الأسماك ويتعلم منها ، فراقب عجل البحر الصغير كل من حوله. فوجد دب قطبي ضخم يقف على كتلة ثلجية ويتطلع إلى الماء ، وعندما يرى سمكة يمد يده بقوة ويمسك بها ، لكن قال عجل البحر الصغير في نفسه إنه لا يملك كف قوي مثل ذلك الدب حتى يمسك بالأسماك مثله ، فعبر الدب وأكمل جولته.

قصص قبل النوم - قصة ملابس العيد

توسعت عيني داهي وأجابت في توتر: لماذا تسألين عنها؟ لاحظت لاين ذلك: ولما أنتِ متوترة لهذا الحد؟ حاولت داهي ان تستعيد صلابتها وقالت: لست قلقة اسالك فقط. تعجبت لايم من الموقف وأسلوب داهي في الحديث ولكنها لم تطيل الحديث فهي مُرهقة للغاية. اعادت داهي سؤالها: هل انتي بخير ؟ فهزت رأسها: اجل بخير. داهي: يبدو أنك بحاجه الى الراحة، يمكنك العودة الى المنزل وسأغطي غيابك اليوم. لايم: حسناً، شكراً داهي. كانت حالة لايم سيئة للغاية ولا تسمح لها بالتفكير في الدراسة او العمل، فبدأت بالسير للخروج من المرر، وقفت عن باب الخروج ونظرت الي السماء الملبدة بالغيوم، وما هي الا لحظات حتي بدأ المطر يهطل بقوة، كانت السيارة التي طلبتها لتوها قد وصلت، دخلت السيارة والقلق ينمو بداخلها دون أن تعلم ما سببه، فنظرت من النافذه لتجد شاب وفتاة يدخلان الى المطعم، دققت النظر إنها تعرفهما، ولكن الرؤية من زجاج السيارة مشوشة بفعل الأمطار. سألها السائق عن وجهتها ولكنها كانت شاردة، كرر السؤال دون أن تجبه، خرجت من السيارة وتبعتهما، وقد ذهلت من المنظر الذي رأته، إنها تجلس بين أحضانه، يحيط ذراعه بكتفيها وهي تضع رأسها على صدره، أيعقل أن يفعلا هذا!!

الحكمة: ثق في أنك مهما كنت ذكيا فهناك من هو أذكى منك و إن العدالة ستأخذ مجراها وتعود الحقوق الى اصحابها فهذه هي حكمة الله في الحياة.

استيقظت في الصباح علي صوت المنبه وهي تقاوم النوم بكل طاقتها، رفعت رأسها عن الوساده وهي تشعر بثقل كبير، فتحت عيونها بصعوبة لتتفقد هاتفها لعل احد اتصل بها ليلاً، ولكن كالعادة لم تجد من تذكرها، قالت بتكاسل شديد وبحروف ثقيلة: لا اريد الذهاب الي المدرسة، ثم وقف تجر جسدها النحيل لتقوم بتجهيز نفسها للذهاب للمدرسة رغماً عنها وهي تطلق تنهيدات تعبر من خلالها عن غضبها وشعورها بالسأم والتعب، لا يزال تأثير المخدر يسري بجسدها ولكنها تحاول التغلب عليه. خلال سيرها سمعت صوت يقول: هاي، لايم تقف هناك عند اخر الممر، وللأسف لا تبدو بخير، استمرت في سيرها تبحث عن مصدر الصوت في فضول، ثم سمعت من جديد احدهم ينادي: هاي جونغ لايم، كيف لك ألا تجيبي على اتصالاتي ؟ اقتربت منها زميلتها داهي وهي تحتضنها ثم اخذت تنظر اليها بتعاطف وهي تراقب ملامحها الشاردة. داهي: لما لم تأتي أمس وأول أمس يا لايم؟ لقد قلقت عليك. تحدثت داهي بشفقه وهي تنظر الى عينيها: هل أنتِ بخير يا لايم؟ اجابت لايم بصوت ضعيف: نعم. فتابعت داهي الحديث: هل علمتِ ما حدث؟ قالت لايم بقلق: ماذا حدث ؟ وعلمت ماذا؟ تداركت داهي الموقف وقالت بتوتر: لا شيء.. سأذهب مضطره للرحيل.

ولم تكتفي القطة لولي بذلك بل رأت أرنبًا يقفز من مكان لأخر، ويقفز على السور ويأكل الجزر ويتلذذ به؛ فتمنت أن تكون مثل الأرنب وحاولت القفز مثله ولكنها سقطت من السور على رأسها فتألمت بشدة. مرت القطة لولي على بحيرة صغيرة، فرأت السمك يسبح وتجول في الماء بشكل رائع فتمنت أن تصبح سمكة لتسبح في الماء وتنزل إلى الأعماق فحاولت لولي أن تنزل في البحيرة، لتسبح فكادت أن تغرق وخرجت مسرعة. وذات يوم مرت القطة لولي على شجرة فاكهة، فرأت الفاكهة اللذيذة تتدلى من الشجرة، ورائحتها الطيبة تصل إلى أنفها، فتمنت أن تصبح فاكهة وأخذت قشر الفاكهة، ووضعته على ظهرها واستلقت في النوم. استيقظت القطة لولي على أصوات غريبة، وحركات مريبة ففتحت عينها فوجدت قطيع من الخرفان سيأكلها؛ حيث ظن أنها قطع من الفاكهة هربت مسرعة، وقالت أحمد الله على أنى قطة، ولن أتمنى أي شيء آخر. قصة علي بابا والأربعين حرامي كان هناك رجلا طيبًا اسمه علي بابا وكان فقيرًا يعيش مع زوجته في بيت صغير يعمل كل يوم ليكسب بعض المال؛ ليأتي بالطعام والشراب لأسرته، وكان علي بابا عنده أخ اسمه سلمان؛ وعلى العكس منه كان غنيًا صاحب أموال وعقارات ومباني كثيرة. في يوم من الأيام خرج علي بابا ليعمل في قطع الأخشاب في الغابة؛ فسمع صوت رجال قادمة فاختبأ خلف الشجرة ليري من القادم، رأى مجموعة كبيرة من الرجال يتوجهون ناحية مغارة مغلقة بحجارة كبيرة، وإذا بأحدهم ينادي قائلا افتح يا سمسم، وبمجرد أن نطق بتلك العبارة فتح باب المغارة.

  1. صلاة الظهر في المدينة المنورة
  2. الله اللي يعيضكم
  3. مخطط ولي العهد 5 الملحق
  4. جهاز فيتامين د شراب
  5. 365 قصة قبل النوم - مكتبة نور
  6. قصه ماقبل النوم للاطفال
  7. برنامج فتح المواقع المحجوبه
  8. ايفون 6p 6sp driver
  9. «المرأة كل المجتمع».. 10 كتب لنساء يروين مآسي مجتمعاتهن - ساسة بوست

قصص اطفال قبل النوم باللغة العامية - موقع مُحيط

365 قصة قبل النوم يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "365 قصة قبل النوم" أضف اقتباس من "365 قصة قبل النوم" المؤلف: نهضة مصر الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "365 قصة قبل النوم" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ

دخل أولئك الرجال إلى المغارة ومعهم أكياس كبيرة، وبعد قليل خرجوا وتلك الأكياس مملوءة بالذهب، اندهش علي بابا أشد الاندهاش، وعلم أن تلك المغارة هي كنز ملئ بالذهب، ومفتاح دخولها هو "افتح يا سمسم". انتظر علي بابا بعد أن رحل الرجال، وتوجه إلى المغارة ونادي افتح يا سمسم، ففتحت المغارة ودخل علي بابا؛ ليجد الذهب في كل مكان، ففرح فرحًا شديدًا وعاد مسرعًا إلى منزله ليخبر زوجته بذلك الكنز. أصبح علي بابا يذهب كل يوم إلى المغارة ويأتي بالذهب ليبيعه ويكسب النقود الكثيرة فأصبح غنيا، ولكنه أخفي سره عن جميع الناس، وفي يوم أراد علي بابا أن يزن بعض الذهب، فطلب من زوجته أن تأتي بميزان له. ذهبت زوجة علي بابا إلى منزل أخيه سلمان، ففتحت لها زوجته الباب، طلبت زوجة علي بابا الميزان لكن زوجة سلمان تعجبت كثيرًا فعلي بابا فقيرًا لا يملك ما يزنه فما الذي سيزنه يا ترى؟ صممت أن تعرف فوضعت العسل في الميزان ليلتصق به الشيء الموزون. قام علي بابا بوزن الذهب، وأعطي الميزان لزوجته لتعيده إلى أخيه، وعندما أخذت زوجة سلمان الميزان، أخذت تتفحص في قاع الميزان فوجدت بعض الذهب فأخبرت زوجها فورًا. أخذ سلمان يتتبع علي بابا ليعرف السر الذي جعله يمتلك الذهب حتى وجده يدخل المغارة، وينادي افتح يا سمسم فقرر سلمان أن يذهب إلى المغارة ويدخلها، وجهز أكياسا كثيرة وبالفعل دخل المغارة وأخذ يملأ الأكياس بالذهب.